النبذة منقولة من موقع ويكيبيديا وقد عدّلت النبذة آخر مرة في كانون الثاني ٢٠٢٤.
رهف محمد هي فتاة سعودية أثارت قضيتها الرأي العام في السعودية وخارِجها بعد هُروبها من أهلها المقيمين في الكويت إلى تايلاند بدعوى التعنيف الأسري.
الحياة المُبكّرة
وُلدت رهف عام 2000 في السعودية وعاشت وترعرت هناك حتى سنّ التسعة عشر.
يشغلُ والدها منصبَ محافظ مدينة السليمي في منطقة حائل، ولديها تسعُ أشقاء. حسبَ تصريحات رهف؛ فإنّ أسرتها منعتها من الدراسة في الجامعة التي تُريد هي الدراسة فيها كما حبسها شقيقها بمساعدة من والدتها لشهور وذلك بعدما قصّت شعرها بل تعرضت للإيذاء الجسدي والنفسي وكانت قابَ قوسين أو أدنى من أن يُفرض عليها زواج تقليدي بدون رغبتها. تعرضت رهف لتهديدات بالقتل بسبب ارتدادها عن الإسلام. جديرٌ بالذكر هنا أنّ الردة تُعتبر جريمة داخلَ المملكة العربية السعودية ويُعاقب عليها بالإعدام حسب ما هوَ منصوص عليهِ في الشريعة الإسلامية.
مصدر النبذة غير معروف.
Rahaf Mohammed is a Saudi refugee and author who was detained by Thai authorities on 5 January 2019 while transiting through Bangkok airport, en route from Kuwait to Australia.
She had intended to claim asylum in Australia and escape her family who she says abused her and threatened to kill her for, among other reasons, leaving Islam, an act that is a capital offence under Saudi law. After she had appealed for help on Twitter and gained significant attention, Thai authorities abandoned their plans to forcibly return her to Kuwait (from where she would be repatriated to Saudi Arabia), and she was taken under the protection of the United Nations High Commissioner for Refugees and granted refugee status. On 11 January 2019 she was granted asylum in Canada and arrived in Toronto the next day.
مصدر النبذة غير معروف.
النبذة منقولة من موقع ويكيبيديا وقد عدّلت النبذة آخر مرة في حزيران ٢٠٢٤.
النبذة منقولة من موقع ويكيبيديا وقد عدّلت النبذة آخر مرة في آذار ٢٠٢٤.