النبذة منقولة من موقع ويكيبيديا وقد عدّلت النبذة آخر مرة في آب ٢٠٢٣.
شاعر من البحرين، ولد عام 1948 في مدينة المحرق البحرينية. يُعدُّ من أبرز شعراء القصيدة الحديثة. حصل على إجازة التفرّغ للعمل الأدبيّ من وزارة الإعلام البحرينية العام 1997، وشارك في تأسيس أسرة الأدباء والكتّاب في البحرين العام 1969، كما شارك في تأسيس فرقة (مسرح أوال) العام 1970. يعد موقع (جهة الشعر) الذي أسَّسه منتصف التسعينيّات وإلى غاية 2018؛ فضاءً أدبيّاً وقبلة لعدد من كبار الأدباء والكتاب العرب والمهتمين بالثقافة العربية.
صدر للشاعر عدد من الدواوين ابتداء من العام 1970، منها: «قلب الحب»، «الدم الثاني»، «البشـــــارة»، «الــــقيامة»، «شـــظـايا»، «انتـــماءات»،...
النبذة متوفرة من قبل منشورات المتوسط. منقولة من هنا.
أضع المرآة على الطاولة. أحملق، وأتساءل : من يكون هذا الشخص ؟ أكاد لا أعرفه. أستعين بالمزيد من المرايا. وإذا بالشخص ذاته يتعدد أمامي ويتكاثر مثل الصدى كاتدرائية الجبال، فأتخيل أنني قادر على وصفه : إنه قاسم حداد .. تقريبا
منذ أن بدأت علاقته بالكتابة وأنا في جحيم لا هوادة فيه. أعرف أن عالم الأدب يستدعي قدرا من الإطمئنان والسكينة، أو على الأقل الثقة بالنفس. لكن هذا شخص لا يهدأ في مكان ولا يستوعبه شكل الحياة، مثل مجنون أعمى يبحث في غرفة مظلمة عن شمس ليست موجودة. لا يطمئن لجهة ولا يستقر في إقليم وليس له ثقة في ما يكتب. يسمي ما ينجزه من كتابة : التمرين الأخير على موت في حياة لا تحتمل. فهو في كل يوم وأمام أية تجربة جديدة يبدو كأنه يكتب للمرة الأولى والأخيرة في آن...
مصدر النبذة غير معروف.
النبذة منقولة من موقع ويكيبيديا وقد عدّلت النبذة آخر مرة في كانون الثاني ٢٠٢٣.
I put a mirror on the table. I glare at and wonder: Who is that person? I hardly know him. When I use more mirrors, the person multiplies in front of me, and increases like an echo in the sides of a cathedral of mountains. Then I believe that I am able to recognize him. He is almost ... Qassim Haddad.
Since the beginning of his relationship with writing, I have been living in an inclement hell: I understand that world of literature calls for an amount of tranquillity and calmness, or at least some kind of self-confidence. But this person does not calm down nor is he taken in by the shape of life. He is like a blind madman who looks for non-existing sun in a dark room. He does trust nobody. He does not rest at any region nor has confidence...
مصدر النبذة غير معروف.