"ولا يضير العرب، في الذكرى الستينية الحديثة للنكبة، أن يعودوا إلى الخلف ليستذكروا وقعها على الآباء والأجداد الذين عاشوها وعاصروها، وليستشفوا ما أدركه أنفذهم بصيرة منهم عن حقيقة الصهيونية، وما تحمله من أخطار لا على فلسطين فحسب، بل أيضاً على العرب أجمعين". (من مقدمة الأستاذ وليد الخالدي).