«كتب أمادو في الرواية يقول: «في معرض انتقاله من القصة إلى الرواية عرف جوزيه سارنيه أن يحافظ على مستوى الكتابة الرفيع وإنما بإضافة نضج في المفهوم والانجاز لا نجده غالباً في الانتاج الأدبي في بلادنا». وكتب كلود ليفي ستروس يقول: «في ظل قلم جوزيه سارنيه استعدت المذاق واللغة التصويرية وخاصة النوعية الإنسانية العميقة لسكان البرازيل»