هذا الكتاب الذي طُبع للمرة الأولى عام 1968، كان أحد كلاسيكيات العلوم الاجتماعية في أواخر القرن العشرين؛ وقد انطوى على تأثير عظيم في طريقة تفكير الناس حول التطوير، سواء في الأوساط الأكاديمية أو في عالم السياسة. الاتساع المعرفي بشأن البلاد الجاري تحديثها، وكذلك البصيرة التحليلية، اللذان ينطوي عليهما الكتاب، مذهلان؛ وترسّخت بهما مكانة مرموقة لهنتنجتون بين طليعة علماء السياسة في جيله." فرانسيس فوكوياما