وجعي أني جبان تَحتِيَ النجمُ، وفَوقي في الضحى نومي وأمضي منهكٌ بحثاً عن الحقّ جاهلٌ شأنُ لساني مائعٌ في درءِ عيبي ليس ما يُؤلمُ روحي وجعي علمي بأنّ النا ثُمّ أَصبو للمعالي مثقلٌ وطؤُ النعالِ الليلَ في شتمِ الليالي وأُعمى إن بدا لي الخوضُ في كلّ مجالِ وعنيفٌ في الجدالِ في غروري وابتذالي سَ من حولي كحالي