كلامٌ كثيرٌ يَجولُ بفكري لكني عاجزٌ عَن الغَثَيان لُغَتي ثقيلةٌ عميقةٌ بَديعةٌ لكنَّ الكلامَ كما اللّاكَلام وحولَ الحصارِ وحولَ الركام وحولَ الأنينِ وحولَ الزُّكام يختنقُ العشقُ، نصيرُ حُفاةً نَصيرُ نِيامْ يا كُلَّ شيءٍ عجّل انتهاءنا!! عبدالله الجُعَيد، لبناني يدرس الصحافة. صدر له : عَن غيرِ قَصد (شعر)، إصدار خاص، كانون الثاني، 2015.