رجل في البابْ وحمام ينقرُ حبَّ الأرقِ المتناثرَ في عينيهْ هل يتدلى فجرٌ آخرُ؟ هذا العالم يحوي أسرار البيضةِ والناس فراخْ مسَّدَ لحيته الشيخُ وقالْ: الآنَ أفضُّ لكم أختامَ الحالْ في البابِ أنا.. وأنا بابُ النّجوى مرُّوا في الليلِ بلا ضوضاءْ إني شرَّعتُ لكم بابَ الوجدِ على مصراعيهْ