يرسم "براين ويتاكر" صورة أشخاص يعيشون حياة سرية يعتريها الخوف في كثير من الأحوال. صورة أبناء وبنات يتعرضون للضرب وتنبذهم عائلاتهم أو يرسلون لتلقي علاج نفسي "ليبرأوا". صورة رجال يحتجزون ويجلدون "لتصرفهم كالنسوة" أو آخرين قد سجنوا فقط لأنهم حاولوا العثور على الحب عبر الإنترنت.