٣ حكايات خياليّة منسوجة بعباراتنا الشعبيّة. تتحوّل هذه الاستعارات اللغويّة اليوميّة إلى تعابير واقعيّة طريفة.
يمكن للقارئ أن يبني نصًّا انطلاقاً من بعض الاستعارات الأليفة، كما في "أنا حَسُّون عَمّْ غَسِّل وجهي"، حيث غسل حسّون يديه بصابونة الركبة.
وفي "أنا حَسُّون مْبارِح طار عَقْلي"، حيث طار عقله، فتسلّق محاولاً إرجاعه.
كما يمكن للقارئ تركيب نصٍّ من كلمات تتضمّن حرفاً/صوتاً واحداً مكرّراً فيها، كما في "أنا حَسُّون بَدّي اْقُول شِي"، مع حرف/صوت "ش"، في الحوار بين حسّون وسمسومة.