في تداخل بين الواقعي والخيالي تتمحور هذه الرواية حول حمار الفتى محمد الذي استولى عليه أحد اللصوص.
أثناء البحث عن الحمار، وفيما تلا ذلك، تتسع التجربة بحيث تشمل حياة محمد الذي أصبح رجل أعمال، إلا أن الحمار الذي تمّ العثور عليه بعد أشهر من سرقته يبقى حاضراً في بؤرة السرد.