تدور أحداث الرواية الرئيسية في حمام للنساء في مدينة نابلس حيث تعمل فلستيا الفتاة الجامعية، يصبح الحمام المكان السري والمباح الذي تتعرى فيه القصص كما تتعرى الأجساد.
فلستيا وفتحية وبيرقدار والأب المعتقل في سجون الاحتلال الاسرئيلي جميعهم يخاطبون بعضهم ويتحدثون عن الوطن والحب، والحياة والانسان والموت. كل من حمامه الذي اخترقه. رواية شيقة للفتيان والفتيات تكسر توقعات القارىء