تكتشف الحفيدة ـ الراوية وهي تتقبّل التعازي في دار الجدّة الفقيدة وجود رجلٍ مجهولٍ أعرب عن استيائه الكبير لوصوله بعد فوات الأوان، لا سيّما وأنّه كان يريد تسليم الجدّة ملفًّا يخصّها. وخلال محادثة طويلة معه في الحديقة تحت العريشة تكتشف الراوية، مصدومةً، جانبًا خفيًّا من شخصيّة جدّتها المشرقة، إذ تبرز فجأةً، خلف الصورة المؤمثلة، صورةٌ أخرى أكثر التباسًا وإلغازًا.نالت روايتها «تحت العريشة» جائزة فينيكس عام 2009 وجائزة ريشليو عام 2011.