جزء أوّل من ثلاثة، يركّز على المرأة، أمًّا وأديبة وسيّدة منزل وعاملة، مقيمة ومهاجرة، وهي في كلّ حالاتها، واهبة الحياة وحارستها، ومع ذلك يحاول البعض إسكاتها وقهرها وحرمانها وتعنيفها، وهي صابرة مثابرة، لأنّ “مفاتيح الحياة” أُعطيت لها دون سواها، وهي لَنِعم الحافظة الأمينة.