«التمثالُ ذو العيونِ القارِ كادَ أن يتحدّث.وعندما شاهد الوجوهَ الفارغةَ التي تُحدّقُ بِهِ،تابِعِ صمتهُ الطويل».«في قصص هشام البستاني] ثمّة زمان شائخ، وأحلام مقصوفة، وأرض بيضاء ممتدّة تشبه الكفن الهائل. ثمّة مرحلة كاملة محروقة، ولا بدّ من فضح كلّ شيء».