ربما استوحى المؤلف من شكل القصة الشعبية، فجعل لحكايته مقدمة هي بحد ذاتها قصة، تخبرنا فيها “حكايي” عن مدينة تعمّ فيها الفوضى ويملأ زقاقها الغبار فيقوم البحر بطمّها سبع مرات. هكذا تصبح المدينة مؤلفة من سبع طوابق وفي كل طابق وداخل كل بيت وخلف كل باب قصة تجمعها “حكايي” لتخبرها وقت الضرورة.
كما تتحدّث عن قصّة شهر آذار.