الأشياء التي تتوحد ولا تشبه بعضها... لا تنتمي للقادم هنا!! كأن شيئاً لم يكن".. هذا هو الحال في الواقع وتفاصيله إلا أن أحداً لم يكتب ذلك بعد! من هذا الجيل على الأقل!!
.. والدود ينخر أجساد البشر تحت الثري.. يتجلى في سطور هذا العمل فوق الثرى فتراه يساير الناس والإحساس بما رحبت به الأرض وما ضاقت به...
"علوان محمد السهيمي خمسة وعشرون ربيعاً يكتب الدود ويتوارى.. يتوارى.. يراقب عن كثب .. عن قلق.. عن تعب.. عن حب.. إرهاصات جيله...
"هناك في الأرض الحدودية (حيث الخروج والعودة سريعاً...!!) حاولت أن أقرا هذا العمل بحياد ولم استطع.. الفن.. انحياز آخر: للظروف "للحب.. للعمر.. للأشياء"،...