بعد أن نجت جولي من جرعات فائقة مرّات لا تُحصى، ولم تلبث أن غاصت في تعاطي الهيرويين مجدّدًا، انتهى الأمر إلى توقيفها وهي في الثالثة والأربعين، فحُكِم عليها بالسجن خمس سنوات. هناك، خاضت جولي صراعًا من أجل البقاء واستعادة السكينة الداخلية، في مسار إعادة تكوينها لهوّيتها الضائعة.