هذه المسرحية هي محاولة لبعث التراث وفهمه. وقد أخذت إحدى روايات الرائد المسرحي أحمد أبو خليل القباني "هرون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب" بعد تعديل شيء من لغتها وبعض مواقفها، ثم أدمجتها بالقصة الريادية لتجربة القباني وكفاحه من أجل إقامة مسرح في دمشق.