من داخل بيت الأسد يتخيل حسين مرعي حيوات أفراد عائلة الأسد أنفسهم؛ عالم غامض شغل السوريين لعقود، حياة محدودة وبالغة الضيق، علاقات متوترة غير تقليدية، وتوجس دائم يشعل هواجس جميع الشخصيات. مع ارتكاز جميع الأحداث على حادثة وفاة باسل الأسد المفاجئة والغامضة، تصبح مسرحية «بيت الوحش» كوميديا سوداء عبثية بامتياز.