بعد سنواتٍ قليلةٍ من بزوغ اسم ستيفن كينج ليَصيرَ الاسمَ اﻷهمَّ في أدب الرُّعب في العُقود اﻷخيرة، وبعدَ عامٍ واحدٍ من صدور روايته الثَّالثة "البريق" -التي سَبَقَ للمحروسة إصدارُ ترجمتها العربيَّة- صدَرَت "وَرديَّةُ اللَّيل"، المجموعة القصصية اﻷولى في مسيرة ستيفن كينج، والَّتي ضَمَّت عَددًا كبيرًا من أشهر قصصه القصيرة الَّتي تحوَّل كثيرٌ منها ﻷفلامٍ سينمائيَّة وتليفزيونيَّة، منها قصَّة "أطفال الذُّرة"، التي تحوَّلت إلى واحدةٍ من أشهر سلاسل أفلام الرُّعب اﻷمريكيَّة.