هي رواية شلة من المثقفين شبه مارقين، فقراء، يرتادون المقاهي ويدمنون الخمرة والرغبة في المرأة والجنس، ويكشف بعضهم عن لصوصية مادية وثقافية-أدبية. رواية تنقد بطرافة وخفة الوضع القائم في سوريا اجتماعياً واقتصادياً، وتفضح غرق الثقافة السائدة في وحل ما بعد الثقافة.