لم أجترحْ سفنًا لأنجو... غير أنِّي لم أجد برًّا... لأنصب فوقه خِيَمَ اشتهائي... أحببتُ ما لم أستطعْهُ... وكنتُ أجري عكس مجرى الماءِ، أَنْشُدُ جنَّةً فتصير خلفي... أو يدَ امرأةٍ... فتذهبُ بي إلى لمعانها الغافي... على سَرْوِ الصِّبا... لكأنَّني بحرٌ... وأمواجي ورائي.