حروفي الأبجدية ليس مشروعاً تعليمياً مباشراً، وليس مادة دراسية، إنّه فرصة للتعرّف إلى حروف اللغة العربية، وقد تمّ تقديمها مترافقة مع رسوم معبّرة بسيطة ومترابطة في الوقت نفسه. وتمّ تكرار الحرف مع ما قبله وما بعده من أجل زيادة المتعة لدى الطفل. الهدف هو تعريض الطفل لحروف لغته ليستأنس بها ويشكّل معها خبرة سارة ويعمق صلته التعبيرية والوجدانية.