عندما تقرّر عبير، والدة نورة، الانضمام إلى صفّ ابنتها لتحسين لغتها الإنجليزيّة تصاب نورة بالهلع، فهي لا تريد أن تكون مع أمّها في نفس الصّف!ّ تنشغل نورة بمراقبة تصرّفات أمّها في المدرسة وفي البيت عن بُعْد. فهل ستتمكّن نورة من التّعامل مع هذا الوضع الجديد الّذي وجدت نفسها فيه؟ قصّة طريفة تبحث بأسلوب خفيف الظّل مشاعر نورة، عندما أصبحت أمّها “عبير” بين ليلة وضحاها بنت صفّها