عَن المَرأَةِ في الإِسلامِ يَجِدُ المُؤَلِّفُ المَوْضِعَ الصَّحيحَ لِمُقَارَنَةِ وَضعِ المرأَةِ في الدِّينِ الحَديثِ (الإِسلامِ)، بالقَديمِ (اليَهوديَّةِ والمسيحيَّةِ)، وَوَصَلَ إِلَى استِنتاجٍ سَليمٍ، وَهُوَ الأَهَمُّ في الكِتابِ، بِقَولِهِ: "إِنَّ التَّحريمَ الإِسلامِيَّ في هَذِهِ الأُمورِ لَم يَخرُج عَلَى التَّشريعاتِ التَّوراتِيَّةِ فيها، أَو يُنكِرْها".