العربية

الحداثوية

كريس غارات

انتحار خوسيه بوينابيدا

خالد كاكي

بطنُها المأوى

دنى غالي

الفهد

جوزيبه تومازي دي لامبيدوزا

معاناة عبقري مبدع في إمبراطورية الرعب

مذكرات ديمتري شوستاكوفيتش

محمد حنانا

الجرذان التي لحست أذنَيْ بطل الكاراتيه

مازن معروف

دفتر المغضوب عليهم والضالين

علي وجيه

زجاج مطحون

إسلام أبو شكير

خمّارة جبرا

نبيل الملحم

الخوف في منتصف حقل شاسع

مصطفى تاج الدين الموسى

الرقص بأطراف مستعارة

خالد بن صالح

القرصان الأسود

گاصد محمد

إميليو سالغاري

ثمانية أسابيع في مدينة محتلة

امرأة في برلين

مارتا هيلرس

ميادة خليل

لا تقولي إنك خائفة

معاوية عبد المجيد

جوزبّه كاتوتسيلا

اعترافات إرهابي

منصور العمري

ضجر البواخر

صلاح باديس

حمام كثيف

عيسى الشيخ حسن

الأدب بين التخييل الذاتي والتخييل التاريخي

حوارات لقرن جديد

محمد الجرطي

نحو رؤية جديدة لحوار الحضارات

تزفيتان تودوروف

دليل على بهتان العالم

أحمد عبد الحسين

عرق الضفدع

أكيرا كوروساوا

فجر يعقوب

(مختارات)

شقائق نعمان الحيرة

أمجد ناصر

نحو تحول ثقافي

ما بعد إسرائيل

سمير عزت نصار

مارسيلو سڤيرسكي

ميزان الأذى

جولان حاجي

كتب الأطفال

السير الذاتية والمذكرات

غير خيالي

خيالي

شعر

الروايات والكتب المصورة، الكومكس، المانجا

فلسطين

لبنان

مصر

سوريا

عراق

المغرب

السعودية

تونس

الجزائر

تركيا

إيران

الأردن

السودان

اليمن

ليبيا

الإمارات العربية المتحدة

الكويت

عمان

البحرين

الفنون وتاريخها

البيئة، الصحة، والعلوم

الطهي والطعام

الهندسة المعمارية والعمران

الأعمال والتجارة

الصحافة والدراسات الإعلامية

النظرية الأدبية والنقد الأدبي

التاريخ السياسي والثقافي والاجتماعي

الأديان والروحانيات

النسويّة والجندر

الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع

الموسيقى

السياسة

علم النفس

الفلسفة

<p>المتوسط هي دار نشر مستقلة ذات موقف جذري، وأنها تؤسس ديناميكية في اختياراتها وآليات عملها انطلاقاً من موقفها ذلك. وتنشط منشورات المتوسط في البلدان العربية وتنشر الكتب في مجالات الأدب والفكر والثقافة عامة. المتوسّط منذ البداية حتّى الآن تأسَّسَت منشورات المتوسط نهاية عام 2015 في ميلانو بإيطاليا، كمشروع من مشاريع جمعية "المتوسط" التي تشتغل في مجال التبادل الثقافيّ بين مختلف حضارات العالم وشعوبه، وكونها تأسَّسَت في ميلانو من قبل عربٍ مُهتمِّين بالثقافةِ الإيطالية، وإيطاليِّين مُهتمِّين بالثقافة العربية، فإنها تركّز في مجالِ عملها على التبادلِ الثقافيّ بين العالم العربي وإيطاليا أولاً، ثم بين العالم العربي وأوروبا، وبين إيطاليا والعالم. بعد تأسيسها مباشرةً، تمكنت منشورات المتوسط في فترة قصيرة بفرض نفسها كواحدة من أكثر دور النشر الفاعلة في العالم العربي. وتجاوز عدد إصداراتها حتى اليوم الـ 300 عنواناً تتباين بين الفكر والأدب. وقدمت الدار للثقافة العربية أسماء كبيرة تتُرجم لأول مرة إلى اللغة العربية، نذكر على سبيل المثال لا الحصر: أميليو سالغاري، باولو سورنتينو، جوزبه كاتوتسيلا، فرانشيسكا بِيلينو، غويدو غوتسانو، كارل تشابك، نايا ماريا آيت، بيري آندرسون، مارتا هيلرس، رونالدو مُنْك، كليمون روسي، مواسير سكليار، وانغ شياوبو، توم كريستينس، عباس معروفي، بروس لاوري. سرعان ما استقطبت الدار أسماء عالمية كبيرة في الأدب والفكر ليكونوا من بين من تنشر كتبهم للعالم العربي بترجمةٍ أصلية عن لغاتٍ أخرى، مثل: بول أوستر، جويس كارول أوتس، خوان خوسيه ميّاس، وخابيير ماريّاس، يو هوا، آليساندرو باريكو، سعاد العامري. كما عُرف عن الدار اهتمامها بالأدب الجديد، فأصدرت في الرواية والشعر والقصة القصيرة للعديد من الكتاب الشباب، منهم من ينشرون كتبهم لأول مرَّة، ومنهم من ينشرون رواياتهم الأولى، مثل: العربي رمضاني، صالحة عبيد، نسرين أكرم خوري، ليلى عبد الله، وغيرهم. ويذكر أن المتوسط ومنذ بداياتها حاولت الاستفادة من التجارب الناجحة في النشر، وما أنجزه تاريخ النشر العربيّ تحديداً، لتُضيف إليها أفكارها الخاصّة، كالهويّة الفنّيّة للدار، من حيث العناوين، والمشاريع التي تبادر إليها، والسلاسل التي تعمل على نشرها؛ كسلسلة يوميات عربية، وسلسلة "براءات"، وهي سلسلة الشعر العربيّ والنصوص والقصة، والتي نشرت لأسماء غير معروفة في العالم العربي ومن مختلف الدول، دون استثناءات سوى جودة النص، ولم يمر وقت على إطلاق السلسلة، حتى استقطبت أسماء كبيرة في عالم الشعر والقصة، مثل: قاسم حداد، وفوزي كريم، وهالا محمد، عبده وازن، شربل داغر. وحققت اسمها كمشروع وصل اليوم إلى أزيد من 80 عنواناً. ركزت المتوسط، إضافة للمحتوى، على الجانب الفني في صناعة الكتاب، تصميماً وطباعة، ولاقت نجاحاً لا بأس به، بل إن بعض المختصين والنقاد الثقافيين ذهبوا إلى القول: بأن المتوسط أسست مدرسة خاصة في صناعة الكتاب. استقطبت المتوسط الكثير من الأسماء العربية الكبيرة، خاصة في عالم الرواية، كما تهتمّ الدار كذلك بالدراسات والكتب الفلسفية والفكرية، إنْ ترجمةً أو كتابةً في اللغة العربية، وقد نقلت كتباً هامّة إلى القارئ العربي لأسماء رائدة في مجالِ تخصصها، وتسعى الدار للمشاركة والتواجد في مختلف معارض الكِتاب الدولية، في العالم العربي أو في أوروبا، لتقريب الكِتاب في شتّى مجالات الأدب والفكر من القارئ العربي أينما كان. كما أطلقت منشورات المتوسط عام 2016، سلسلة أدبية بعنوان "الأدب أقوى"، بإصدار طبعة فلسطينية لعدد من كتبها بالتزامن مع صدور طبعتها في العالم العربي، ما يمثل فرصةً لكتب الدار في أن تكون جزءًا من العمل المقاوم لسلطات الاحتلال، من خلال كسر التضييق الذي يُفرض على القارئ الفلسطيني، وعلى الكتب الراغبة بالتواجد على الأراضي الفلسطينية المحتلة. أطلقت منشورات المتوسط في 21 مارس/آذار 2019 العدد الأول من مجلة "براءات" بطبعتين عربية وفلسطينية. ومجلة براءات، التي صدر منها لحد الآن أربعة أعداد؛ هي مجلة عربية فصلية تنشغل بكل ما يتعلق بالشعر نصاً ومقالاً نقدياً ودراسة نظرية وتطبيقية وحواراً وتقريراً وقصاً ومقاربة بين الشعر وفنون أخرى.</p>

منشورات المتوسط

كتب دار النشر منشورات المتوسط

لدى دار النشر منشورات المتوسط 306 كتاب و306 طبعة

العودة الى صفحة منشورات المتوسط

سياق، تنوع، وكتب ممتعة