تأسست دار أطلس كإحدى أوائل مكتبات مدينة دمشق وسرعان ما أصبحت إحدى دور النشر المستقلة في سوريا. تعتبر الدار إرثاً عائلياً منذ عام 1956 ويتم إدارتها حالياً من قبل الجيل الثاني من العائلة.
تحترم دار أطلس وتدعم وتدافع عن التنوع في عالم النشر، إذ تؤمن بضرورة خلق فرص متكافئة لجميع أنواع الكتب على صعيد العرض والترويج، وهذا ما تسعى إلى تحقيقه من خلال برامج نشرها. كما أن الدار عضو ناشط في الشبكة اللغوية العربية للرابطة الدولية للناشرين المستقلين منذ عام 2009.
تتميز سياسة النشر في دار أطلس بالتنوع البيبليوغرافي، حيث تهتم بنشر الترجمات، والأدب الحديث وخاصةً الشاب منه، والأشكال الأدبية المتنوعة، إضافةً إلى الأدب الذي يتخلله...