العربية

كيفما فكرت... فكر العكس

بول آردن

فلاش باك

شذا شرف الدين

من بدايات التاريخ إلى الأديان المعاصرة

تراثنا الروحي

سهيل بشروئي

مرداد مسعودي

مئة يوم في سوريا

قلمي وألمي

غدي فرنسيس

حياته وعصره 1915-1975

برهان الدين باش أعيان

أحمد باش أعيان

الجزء الثاني، من نوح إلى يوسف

القصص القرآني، قراءة معاصرة

د. محمد شحرور

مطر حزيران

جبور الدويهي

غناء البطريق

حسن داوود

علي الأميركاني

هالة كوثراني

المشرط

كمال الرياحي

مخيّم ساحة الحرّية

انتفاضة الاستقلال 2005

طانيوس جريس شهوان

أنا وكريم والسوشي

سحر حسّان المقدّم

إيبولا 76

أمير تاج السر

النقد بين الحداثة وما بعد الحداثة

إبراهيم الحيدري

C.V. حرام

 عبد الله ثابت 

سيرة عمر أجهضه الصمت

إبراهيم محمد النملة

تاريخهم وعقائدهم

الإسماعيليون

فرهاد دفتري

زمن دين بلا ثقافة

الجهل المقدّس

أوليفييه روا

عشق في الفايسبوك

الأزرق والهدهد

جاهدة وهبه

حُرمة

علي المقري

ألبوم الخسارة

عباس بيضون

رسالة تحفة القلوب وفرجة المكروب

عباس همداني

زوج حذاء لعائشة

نبيلة الزبير

عروض الحديقة

عناية جابر

كتب الأطفال

السير الذاتية والمذكرات

غير خيالي

خيالي

شعر

الروايات والكتب المصورة، الكومكس، المانجا

فلسطين

لبنان

مصر

سوريا

عراق

المغرب

السعودية

تونس

الجزائر

تركيا

إيران

الأردن

السودان

اليمن

ليبيا

الإمارات العربية المتحدة

الكويت

عمان

البحرين

الفنون وتاريخها

البيئة، الصحة، والعلوم

الطهي والطعام

الهندسة المعمارية والعمران

الأعمال والتجارة

الصحافة والدراسات الإعلامية

النظرية الأدبية والنقد الأدبي

التاريخ السياسي والثقافي والاجتماعي

الأديان والروحانيات

النسويّة والجندر

الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع

الموسيقى

السياسة

علم النفس

الفلسفة

أسّس الصديقان أندره كسبار ومي غصوب مكتبة الساقي في لندن عام 1979، وكانت أوّل مكتبة عربية في المملكة المتحدة. في 1982، أسّسا فرعاً في المكتبة خاصاً بالكتب باللغة الإنكليزية المعنية بالشرق الأوسط، ثم شهدت السنة التالية انطلاقة النشر بالإنكليزية. في 1987، بدأت الساقي النشر بالعربية، بفضل علاقتها المتينة مع قرائها ومع الناشرين الآخرين في لندن. في 1991، تأسست «دار الساقي» في بيروت وأضحت المؤسّسة التي أخذت على عاتقها مهمّة الترويج للحداثة الفكرية ولنهضة الثقافة العربية. تسعى «الساقي» إلى أن تكون جسراً بين الثقافتين الغربية والعربية من أجل تشجيع الحوار والنقاش بينهما، والتعريف بالثقافة الغربية وتقديمها إلى القرّاء العرب، وأيضاً إطْلاع الغرب على قضايا تهمّ المجتمع العربي.  في 2012، تم تأسيس «الساقي للأطفال والشبان» لتشجيعهم على القراءة بالعربية تحت شعار «المطالعة لذيذة كاللعب». فازت «الساقي»، كما عدد كبير من كتّابها، بجوائز كثيرة، محلية وعالمية.  توفّيت مي غصوب عام 2007 وأندره كسبار هو اليوم الناشر وصاحب الدار.

دار الساقي

كتب دار النشر دار الساقي

لدى دار النشر دار الساقي 918 كتاب و921 طبعة

العودة الى صفحة دار الساقي

سياق، تنوع، وكتب ممتعة