العربية

الدين خرافة أم علم؟

سمير إبراهيم خليل حسن

مرايا فرانكنشتاين

عباس بيضون

الإرهابي 20

عبدالله ثابت

نقد الإسلام المعاصر ونقد نقده

أساطير الآخرين

ياسين الحاج صالح

فيزيك

حسن داوود

هند والعسكر

بدرية البشر

أيّام زائدة

وثيقة ولادة

عقل العويط

قصّتي

سمير القنطار

حسان الزين

القندس

محمد حسن علوان

نحو تاريخ مقارن للأديان التوحيدية

محمد أركون

ساحة الله وميناء الحداثة

طرابلس

محمد أبي سمرا

أهم الاختراعات والاكتشافات في تاريخ الإنسانية

أسامة زيد وهبة الصيادي

مصر التي في خاطري

دلال البزري

كيف تتعامل مع التأتأة

بثينة كحيل

اضطراب قرب آبار النفط

محمد الرميحي

كلمن، فصلية ثقافية، عدد 2

مجلة الآخر، العدد 2

مجلة الآخر، العدد 1

الفاعل

حمدي أبو جليل

أنباء القرءان

رحلة البحث عن هويّة

التعليم العالي في السعوديّة

أحمد العيسى

رؤية جديدة

الكتاب والقرآن

د. محمد شحرور

حرب المرويات العربية-الإسرائيلية

العرب والمحرقة النازية

جلبير الأشقر

كتب الأطفال

السير الذاتية والمذكرات

غير خيالي

خيالي

شعر

الروايات والكتب المصورة، الكومكس، المانجا

فلسطين

لبنان

مصر

سوريا

عراق

المغرب

السعودية

تونس

الجزائر

تركيا

إيران

الأردن

السودان

اليمن

ليبيا

الإمارات العربية المتحدة

الكويت

عمان

البحرين

الفنون وتاريخها

البيئة، الصحة، والعلوم

الطهي والطعام

الهندسة المعمارية والعمران

الأعمال والتجارة

الصحافة والدراسات الإعلامية

النظرية الأدبية والنقد الأدبي

التاريخ السياسي والثقافي والاجتماعي

الأديان والروحانيات

النسويّة والجندر

الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع

الموسيقى

السياسة

علم النفس

الفلسفة

أسّس الصديقان أندره كسبار ومي غصوب مكتبة الساقي في لندن عام 1979، وكانت أوّل مكتبة عربية في المملكة المتحدة. في 1982، أسّسا فرعاً في المكتبة خاصاً بالكتب باللغة الإنكليزية المعنية بالشرق الأوسط، ثم شهدت السنة التالية انطلاقة النشر بالإنكليزية. في 1987، بدأت الساقي النشر بالعربية، بفضل علاقتها المتينة مع قرائها ومع الناشرين الآخرين في لندن. في 1991، تأسست «دار الساقي» في بيروت وأضحت المؤسّسة التي أخذت على عاتقها مهمّة الترويج للحداثة الفكرية ولنهضة الثقافة العربية. تسعى «الساقي» إلى أن تكون جسراً بين الثقافتين الغربية والعربية من أجل تشجيع الحوار والنقاش بينهما، والتعريف بالثقافة الغربية وتقديمها إلى القرّاء العرب، وأيضاً إطْلاع الغرب على قضايا تهمّ المجتمع العربي.  في 2012، تم تأسيس «الساقي للأطفال والشبان» لتشجيعهم على القراءة بالعربية تحت شعار «المطالعة لذيذة كاللعب». فازت «الساقي»، كما عدد كبير من كتّابها، بجوائز كثيرة، محلية وعالمية.  توفّيت مي غصوب عام 2007 وأندره كسبار هو اليوم الناشر وصاحب الدار.

دار الساقي

كتب دار النشر دار الساقي

لدى دار النشر دار الساقي 918 كتاب و921 طبعة

العودة الى صفحة دار الساقي

سياق، تنوع، وكتب ممتعة