العربية

لست امرأة واحدة

سوزان تلحوق

مي زيادة... صحافية

أحمد أصفهاني

في البدء كان المثنى

خالدة سعيد

إسمي سلمى

فادية الفقير

القيثارة والمغني

جهاد فاضل

العتمة

سلام عبد العزيز

سيرة عائد، سيرة بلد

حرب العاجز

زهير الجزائري

شارع العطايف

عبد الله بن بخيت

في البحث عن المستقبل

كريم مروة

فصل الكلام في مواجهة أهل الظلام

حميد زناز

تعريف بروحانيّة الإمام عليّ

العدل والذكر

رضا شاه كاظمي

استراتيجيات البترول والغاز والتنمية في المملكة العربية السعودية

عبد الهادي حسن طاهر

الشيوعيون الأربعة الكبار في تاريخ لبنان الحديث

السلفية الجهادية في السعودية

فؤاد إبراهيم

الخليج 2025

محمد الرميحي

منازعات السنة والشيعة في العالم الإسلامي اليوم

نواصب وروافض

حازم صاغية

بين غياب الرؤية السياسية وتوجّس الثقافة الدينية وعجز الإدارة التربويّة

إصلاح التعليم في السعودية

أحمد العيسى

أصوات إسلامية من الجيل الجديد

مساءلة الدولة السعودية

مضاوي الرشيد

مصر ضدّ مصر

دلال البزري

الفقر والفساد في العالم العربي

سمير التنير

جبران الخالد

سهيل بشروئي

ملامح نسوية عربية في النقد المسرحي

سقوط المحرمات

وطفاء حمادي

علم اللّامتوقّع

نظريّة الفوضى

جايمس غليك

الشعرية في الخبرة الدينية

عزيز اسماعيل

كتب الأطفال

السير الذاتية والمذكرات

غير خيالي

خيالي

شعر

الروايات والكتب المصورة، الكومكس، المانجا

فلسطين

لبنان

مصر

سوريا

عراق

المغرب

السعودية

تونس

الجزائر

تركيا

إيران

الأردن

السودان

اليمن

ليبيا

الإمارات العربية المتحدة

الكويت

عمان

البحرين

الفنون وتاريخها

البيئة، الصحة، والعلوم

الطهي والطعام

الهندسة المعمارية والعمران

الأعمال والتجارة

الصحافة والدراسات الإعلامية

النظرية الأدبية والنقد الأدبي

التاريخ السياسي والثقافي والاجتماعي

الأديان والروحانيات

النسويّة والجندر

الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع

الموسيقى

السياسة

علم النفس

الفلسفة

أسّس الصديقان أندره كسبار ومي غصوب مكتبة الساقي في لندن عام 1979، وكانت أوّل مكتبة عربية في المملكة المتحدة. في 1982، أسّسا فرعاً في المكتبة خاصاً بالكتب باللغة الإنكليزية المعنية بالشرق الأوسط، ثم شهدت السنة التالية انطلاقة النشر بالإنكليزية. في 1987، بدأت الساقي النشر بالعربية، بفضل علاقتها المتينة مع قرائها ومع الناشرين الآخرين في لندن. في 1991، تأسست «دار الساقي» في بيروت وأضحت المؤسّسة التي أخذت على عاتقها مهمّة الترويج للحداثة الفكرية ولنهضة الثقافة العربية. تسعى «الساقي» إلى أن تكون جسراً بين الثقافتين الغربية والعربية من أجل تشجيع الحوار والنقاش بينهما، والتعريف بالثقافة الغربية وتقديمها إلى القرّاء العرب، وأيضاً إطْلاع الغرب على قضايا تهمّ المجتمع العربي.  في 2012، تم تأسيس «الساقي للأطفال والشبان» لتشجيعهم على القراءة بالعربية تحت شعار «المطالعة لذيذة كاللعب». فازت «الساقي»، كما عدد كبير من كتّابها، بجوائز كثيرة، محلية وعالمية.  توفّيت مي غصوب عام 2007 وأندره كسبار هو اليوم الناشر وصاحب الدار.

دار الساقي

كتب دار النشر دار الساقي

لدى دار النشر دار الساقي 918 كتاب و921 طبعة

العودة الى صفحة دار الساقي

سياق، تنوع، وكتب ممتعة