العربية

حدود الديموقراطية الدينية

توفيق السيف

إمبراطوريّة الرّمال

صلاح شكيرو

نقطة التّلاشي

جمال محمد إبراهيم

الديمقراطية العصيّة في الخليج العربي

باقر النجار

خطأ انتخابي

محمد ديبو

المعجزة أو سبات العقل في الإسلام

جورج طرابيشي

ساعة مرمورة

نرمين الخنسا

ما وراء الخير والشر

من منهاتن إلى بغداد

محمد أركون

جوزيف مايلا

المفكّرون الأحرار في الإسلام

دومينيك أورفوا

الإسماعيليّون في مجتمعات العصر الوسيط الإسلامية

فرهاد دفتري

مدن تأكل العشب

عبده خال

من "قوات الفجر" إلى "فتح الإسلام"

الجهاديّون في لبنان

فداء عيتاني

ّالبوم والمقص

هافال أمين

خطايا

إلهام مانع

الجزء الثاني

مذكّراتي

سمير أمين

عن العلمانية كإشكالية إسلامية-إسلامية

هرطقات 2

مقاربة جنسية

المدينة الإسلامية والأصولية والإرهاب

عبد الصمد الديالمي

استديو بيروت

هالة كوثراني

طفلة الكوليرا

ماري رشّو

طوق الطّهارة

محمد حسن علوان

سلاّم

هاني نقشبندي

ذكريات لم تكتمل

نازك يارد

الإسلام والتّحليل النّفسي

فتحي بن سلامة

مقفلة بداعي السفر

مايا واكد

كتب الأطفال

السير الذاتية والمذكرات

غير خيالي

خيالي

شعر

الروايات والكتب المصورة، الكومكس، المانجا

فلسطين

لبنان

مصر

سوريا

عراق

المغرب

السعودية

تونس

الجزائر

تركيا

إيران

الأردن

السودان

اليمن

ليبيا

الإمارات العربية المتحدة

الكويت

عمان

البحرين

الفنون وتاريخها

البيئة، الصحة، والعلوم

الطهي والطعام

الهندسة المعمارية والعمران

الأعمال والتجارة

الصحافة والدراسات الإعلامية

النظرية الأدبية والنقد الأدبي

التاريخ السياسي والثقافي والاجتماعي

الأديان والروحانيات

النسويّة والجندر

الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع

الموسيقى

السياسة

علم النفس

الفلسفة

أسّس الصديقان أندره كسبار ومي غصوب مكتبة الساقي في لندن عام 1979، وكانت أوّل مكتبة عربية في المملكة المتحدة. في 1982، أسّسا فرعاً في المكتبة خاصاً بالكتب باللغة الإنكليزية المعنية بالشرق الأوسط، ثم شهدت السنة التالية انطلاقة النشر بالإنكليزية. في 1987، بدأت الساقي النشر بالعربية، بفضل علاقتها المتينة مع قرائها ومع الناشرين الآخرين في لندن. في 1991، تأسست «دار الساقي» في بيروت وأضحت المؤسّسة التي أخذت على عاتقها مهمّة الترويج للحداثة الفكرية ولنهضة الثقافة العربية. تسعى «الساقي» إلى أن تكون جسراً بين الثقافتين الغربية والعربية من أجل تشجيع الحوار والنقاش بينهما، والتعريف بالثقافة الغربية وتقديمها إلى القرّاء العرب، وأيضاً إطْلاع الغرب على قضايا تهمّ المجتمع العربي.  في 2012، تم تأسيس «الساقي للأطفال والشبان» لتشجيعهم على القراءة بالعربية تحت شعار «المطالعة لذيذة كاللعب». فازت «الساقي»، كما عدد كبير من كتّابها، بجوائز كثيرة، محلية وعالمية.  توفّيت مي غصوب عام 2007 وأندره كسبار هو اليوم الناشر وصاحب الدار.

دار الساقي

كتب دار النشر دار الساقي

لدى دار النشر دار الساقي 918 كتاب و921 طبعة

العودة الى صفحة دار الساقي

سياق، تنوع، وكتب ممتعة