العربية

تفاهة الشرّ

أيخمان في القدس

حنّة أرندت

شهران لرُلى

عباس بيضون

خرائط يونس

محمود حسني

زهور فان غوخ

ذاكرة القراءة

ألبرتو مانغويل

مالفا

هاخر بيترز

حوّل أخطاءك إلى أفكار مفيدة

أهلا بالفشل!

إريك كيسلز

هاجس الغرب في مجتمعاتنا

النفس المبتورة

داريوش شايغان

حيواتٌ ناقصة

رامي طويل

طرائق في التقليد والحداثة

العالم الشيعي

أمين ب. صاجو

فرهاد دفتري

شاينول جيوا

العالم... إلى أين؟

نعوم تشومسكي

جرح المعنى

خالدة سعيد

تجرّأ تنجح

كارميلا دي كليمنت

جيف تشيغوين

تحوّلات المجتمع والدولة

الحداثة الممتنعة في الخليج العربي

باقر النجار

لورانس العرب وأسرار الحرب البريطانية في الجزيرة العربية

الصحراء تشتعل

جايمس بار

أخبار من بلاد أجنبية

الإسلام كما نشرحه لأولادنا

الطاهر بن جلون

بريطانيا وفرنسا والصراع الذي شكّل الشرق الأوسط

خطّ في الرمال

طيف الحلّاج

أيار/مايو

هذا اليوم في التاريخ، المجلد الخامس

نجدة فتحي صفوة

حوض السّلاحف

رولا الحسين

في مفهوم الأزمة

إدغار موران

وحي

حبيب عبد الرب سروري

منزل بورقيبة

إيناس العباسي

كتب الأطفال

السير الذاتية والمذكرات

غير خيالي

خيالي

شعر

الروايات والكتب المصورة، الكومكس، المانجا

فلسطين

لبنان

مصر

سوريا

عراق

المغرب

السعودية

تونس

الجزائر

تركيا

إيران

الأردن

السودان

اليمن

ليبيا

الإمارات العربية المتحدة

الكويت

عمان

البحرين

الفنون وتاريخها

البيئة، الصحة، والعلوم

الطهي والطعام

الهندسة المعمارية والعمران

الأعمال والتجارة

الصحافة والدراسات الإعلامية

النظرية الأدبية والنقد الأدبي

التاريخ السياسي والثقافي والاجتماعي

الأديان والروحانيات

النسويّة والجندر

الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع

الموسيقى

السياسة

علم النفس

الفلسفة

أسّس الصديقان أندره كسبار ومي غصوب مكتبة الساقي في لندن عام 1979، وكانت أوّل مكتبة عربية في المملكة المتحدة. في 1982، أسّسا فرعاً في المكتبة خاصاً بالكتب باللغة الإنكليزية المعنية بالشرق الأوسط، ثم شهدت السنة التالية انطلاقة النشر بالإنكليزية. في 1987، بدأت الساقي النشر بالعربية، بفضل علاقتها المتينة مع قرائها ومع الناشرين الآخرين في لندن. في 1991، تأسست «دار الساقي» في بيروت وأضحت المؤسّسة التي أخذت على عاتقها مهمّة الترويج للحداثة الفكرية ولنهضة الثقافة العربية. تسعى «الساقي» إلى أن تكون جسراً بين الثقافتين الغربية والعربية من أجل تشجيع الحوار والنقاش بينهما، والتعريف بالثقافة الغربية وتقديمها إلى القرّاء العرب، وأيضاً إطْلاع الغرب على قضايا تهمّ المجتمع العربي.  في 2012، تم تأسيس «الساقي للأطفال والشبان» لتشجيعهم على القراءة بالعربية تحت شعار «المطالعة لذيذة كاللعب». فازت «الساقي»، كما عدد كبير من كتّابها، بجوائز كثيرة، محلية وعالمية.  توفّيت مي غصوب عام 2007 وأندره كسبار هو اليوم الناشر وصاحب الدار.

دار الساقي

كتب دار النشر دار الساقي

لدى دار النشر دار الساقي 918 كتاب و921 طبعة

العودة الى صفحة دار الساقي

سياق، تنوع، وكتب ممتعة