كان ذلك قبْلَ زمانِنا الفاني: قِيلَ إنَّ إلهةً صَبَأتْ عن قومِها في المجْمَعِ العُلْويّ قِيلَ إنها عَشِقَتْ في السِّر إنسيًّا فاضَ عن جسمِها العِشقُ صار العِشقُ ماءً صار الماءُ نهرًا سالَ النهرُ في الوادي سُمِّيَ النهرُ “قاديشا”. فانظري يا ذاتَ العينين البُنيّتين والجينز الممزّقِ عند الفخذِ انظري كيف صُيِّرَ فخذُها جُرفًا كيف ابتنى النُّسّاكُ في الجُرف مَحْبَسَهم