على ظهرِ العلمِ المعد للقتلِ والتجريب شرّدت النجومُ من ليلنا وانبثقَ الدمُ من الحصى خائفاً من صرخةٍ عابرة أعلى من حكاياتِ الليل كانت قنبلة تضيءُ الموتَ الأسود أعمقُ من رائحةِ الخبز كان الرصاصُ يشعلُ الصفيح ضريحاً فوق ضريح خلف ضريح كل المسافات هنا وسورية تنتظرُ من الحياة تلميح