كائت الطائفية محمولة على إنكار اسها وصورفا ثي زمن القوميات والدول الأمم، وهذا زمن ييدو، اليوم، إلى أفول ل. البرم بسسوغ ناويال حديث التعلاد والتنو ع ع وهو الحديث الراجم على أنه حديث حقوق في الدولة وعليبها حماعات متنافرة متدابرة، متأهية كلها لضرب الدولة على بدها كلما حاولت هذه أن تحوز شيئا من عناصر الأهلية للقيام بعبء واجبانما. وقد عادت الطائفية عندنا، في هذا الملساق، غير خجلة بنفسها، وكان قسط الحرب الماضية كب را في هذا الإنجاز. فيسع ما يتراءى لنا من قبول حسن متبادل بين العروبة والشنيفية وإن بكن لاابرا محرلة أن يؤول على أنه بدء استغناء من جهة الطائفية عن القومية أصلا. أي أننا نتبادل التسسليم ب بشيء عاد لا يضر ولا ينفع. هذا مع أن الواقعة قد] تحتمل ر. اوي آحر أ بشاؤما من هقا:.