هذه المرة، سيكتب أحمد مروة سيرة والده المناضل والشهيد حسين مروة (1910 ــ 1987) متوقفاً عند الجوانب الشخصية كـ «أب لتسعةِ أبناء، وزوجٍ مخلص»، كما عند محطات أسياسية شكّلت وعيه من حياته في النجف والناصرية وبغداد، إلى عودته عام 1949 إلى لبنان وانخراطه في الشأن العام. كتاب «سيرة حسين مروة كما أرادها أن تكتب» (دار الفارابي) يقدم سيرة هذا الأديب والشاعر والمفكر الماركسي، الذي كان قيادياً في الحزب الشيوعي، وترأس مجلة «الطريق» من 1966 حتى تاريخ اغتياله.