إن مؤلي الناربح واخوادث يفترفون عن ٨سهم ٣١ ها بنوخونه من لغانهم : حست غائة كال منهم، ففريق يتوخى نغليد حانق قمد يتفع بها اللاسي ، متعظبن ثا حوته من خير وشر ، فترجح كفة أهل الحير ٥ حمبل ذكرهم قدمة صالحة ن بالي بعدهم، وفربق بتفكه بسرد الحوادث وقد تحيده .عن ذكر الحقيقة ناصعة عارية،ور دابع روالي ينقل الحوادث كما تحلو له فيليسها الشكل الذي بلاثم ذوقه وروايته، وخامس بستهدف محرد ألث ة أو الفعة ،
والمؤلف عند نشر هذه الذكريات الثاربخية عن مختلف العهود التي خبرها (العثماني والفيعلي والانتدا بي والاستقلالي) قد اختار أن يكون من الفريق الأول ، محتفظا بذلك، في أواخر أيامه بما شاب عليه من اخلاص ومبدا.