أمضى ابن آدم عمره يبحث عن هويته الضائعة، حتى تولّاه اليأس. وقبل أن يسلم الروح، تحسس قلبه فسمعه يهمس: هويتك إنسانيتك… ترقد فيك، فأغمض عينيه نادماً… ومات. مروان أبو لطيف صدر للمؤلف: تأملات من خلف السور، 2001. أضواء على أحداث ـ الدار التقدمية، 2002. يا إلهي، دار الفارابي، 2010. أرخبيل العشائر، دار الفارابي، 2015.