أطلنــطُ جئتَ مع التكويـن تُخبرُنـا عن لاعــبٍ مبـدعٍ في دورةِ الحقب!! يمشي بك الموجُ للقطبين مصطخبــاً يذري بغيمٍ سكيبِ العطر في القُبب!! تمرُّ حـول بقـاع الخصب ترفُدهـا كمرودٍ بين جفن الأرض، والهُـدب!! سألـتُ عـن سرّك المكنونِ في شغفٍ أجبتني عن خفايــاه، ولـم تجب… ذُهلـتُ مما أرى، أرسلتُ خـاطـرةً كي تستفزّ الغوى من شرفة الأدب