انطلق الباحث من دراسة القيمة الفنية التي تحكم الكتابة عند المسعدي ونزلها ضمن إطار التحولات الثقافية والجمالية فكانت قراءة متجددة تسعى لمساءلة "حدث أبو هريرة" عما بقي من مقومات الحديث العربي في محاولة لإدراك الإطار النظري لمفهوم الأدب مما يساعد على فهم القيم الفنية التي أصبحت تحكم الحديث وتقوده عند المسعدي