لقد حرص هذا العمل على تجاوز النقائص الحاصلة في مستوى الإنجازات التطبيقية بأن كثف من التدرب على ما يجب إنجازه بل وقع التنويع والمراوحة بين العمل التحضيري في مختلف مراحله ليترك للتلميذ فرصة الإنجاز والتحرير وفسح المجال لتشريكه ودعوته لمحاذاة هذه النماذج التي وقع إنجازها والاستئناس بها