يقدم الكتاب سيرة للشاعر قيروان ابن رشيق ويبين صلته بالحياة السياسية والحياة الاجتماعية من حوله وبعد الذي بينه من حياته الأدبية. فكانت للشاعر أيضاً جهود مثمرة في مختلف مسارب المعرفة. وقد كان هو نفسه مؤسس تراث للأجيال، ثم كان إلى جانب ذلك حافظاً لتراث غيره