أليست غايةُ الأدبِ كشفُ اللثام عن خفايا عوالمنا المظلمة؟ هنا، في غمار هذه
الرواية الشجاعة، نجد تمرداً على كل أعراف الرواية النسائية الخجولة في عالمنا
العربي بما فيها من تعريةٍ جريئةٍ لما يجري خلف الأبواب المغلقة. لقد اختارت
فتح تلك الأبواب على مصراعيها وإزاحة الستار عن الفوضى.
حكاية فتاة إماراتية صارعت الذهان!