وكما يشي العنوان، فهي حكايات 14 وجهاً التقتهم براءة في طريقها اليومي، خلال ممارستها اليومية للحياة في مدينة دمشق، ذات الوجه الأكثر حزناً الآن.
ميكرو-باص خط (مزة جبل ـ كراجات) في العاصمة دمشق، ليس سوى ذريعة تستخدمها براءة الطرن لتحكي عن رؤيتها المختلفة والمتفردة للعالم.
تنطلق منه، من وجه شخص جالس على أحد مقاعده المهترئة، تلتقط الحزن الذي فيه، ثم تذهب لتسيّل حزناً في مكان آخر من العالم، حزناً من زمن آخر.
تنتقل برشاقة لاعب سيرك بين يوميات الحرب، وحكايا النساء. بين أزمات...