يَاْ كَوْكَبَ الْإِشْرَاْقِ فَوْقَ مَدَائِنِيْ، يا رَجْفَةَ الْإِحْسَاْسِ فِيْ أَعْمَاْقِيْ. سُلْطَاْنَةٌ مَلَكَتْ زِمَاْمَ مَشَاْعِرِيْ، بِرَوِىَّ قَاْفِيَةٍ، بِكَفَّ الرَّاْقِي . مَاْ زَاْلَ حُسْنُكِ مُذْ عَرَفُتُكِ قَاْتِلِيْ، مَاْ زَاْلَ مُقْتَدِرَاً عَلَىْ إِغْرَاقِيْ . وَبَرَاْءَةُ الْأَطْفَاْلِ مِنْكِ إِذَاْ بَدَتْ، مَاْ ظَلَّ بِالْوِجْدَاْنِ صَبْرٌ بَاْقِيْ. مَصْفُوْفَةٌ بِالْعِشْقِ كُلُّ نَمَاْرِقِيْ، مَبْثُوْثَةٌ فَوْقَ الْلَظَىْ آفَاْقِيْ. حَسْبِيْ بِأَنِّيْ فِي الرَّيَاْضِ مُحَاْصَرٌ، وَأُعلِّلُ الْأَشْوَاْقَ بِالْأَشْوَاْقِ.