تدور أحداث الرواية حول ساكني بناية وعيشهم في زمن ما قبل الحرب اللبنانية وما بعدها. لم تخرج بناية ماتيلد منذ صدورها سنة 1983 عن دائرة اهتمام الكتاب والقراء. فإضافة إلى استمرار تداولها في جامعات لبنان وخارجه دراسةً وتحليلاً، فقد جرى تبنيها مرجعاً لمعرفة لبنان في حربه الأهلية.