"المُخَدِّراتُ رِهانٌ مِعَ عَقلِكَ". چيم موريسون "أنا لا أَتعاطَى المخَدِّراتِ... أَنا المُخَدِّرات!". سلڤادور دالي مِن الأَوهامِ الثَّقافِيَّةِ أنَّ المُخَدِّراتِ تُساعِدُ عَلَى الإبداعِ والتَّفكيرِ والتَّخطيطِ والتَّركيزِ والاستِرخاءِ، وتَحمُّلِ التَّعَبِ والعَمَلِ الشَّاقِّ، والمُتعاطي يَكونُ خَفيفَ الظِّلِّ مُبتَهِجًا سَريعَ البَديهَةِ وجَريئًا ومُغامِرًا. وفي جَلسةِ التَّعاطي تُعطي المُخَدِّراتُ الحَنانَ والحُبَّ لِفاقِديه، ويَتَبادَلُ فيها الأَطرافُ كُلَّ ما يُمكِنُ تَصَوُّرُه مِن سُلوكيَّاتٍ مُعبِّرَةٍ عن الحُبِّ، فَهِيَ جَلسَةٌ فيها تَفاعُلات كَثيرَةٌ. وهُناكَ أَوهامٌ جِنسيَّةٌ حَولَ تَعاطي المُخَدِّراتِ: أنَّ لها أَثَرًا في تَنشيطِ قُوَى الفَردِ الجِنسيَّةِ، وإطالَةِ مُدَّةِ العَمَليَّةِ الجِنسيَّةِ. وقَد اتَّفَقَت كَثيرٌ مِن الدِّراساتِ...