في سوريا، أصبحت الثقافة خطَّ دفاع مهمّاً ضدّ الطغيان.سوريا تقاوم هو احتفاء بشعب مصمم على المطالبة بكرامته وحريته والتعبير عن ذاته. يعرض الكتاب أعمال أكثر من خمسين فنّاناً وكاتباً يتحدّون ثقافة العنف في سوريا؛ يوثّق ويترجم أدبهم، وأشعارهم، وأغانيهم، ورسومهم الهزلية، وملصقاتهم السياسية وصورهم؛ والتغييرات المهمّة التي بدأت إطار الحقيقة بطريقة عنيفة ومأساوية في سوريا. «مجموعة مدهشة، تكشف عن ثقافة حيوية ومثيرة في مرحلة انتقالية مؤلمة، حيث للفنانين تأثيرٌ بالغ ... يجب أن تقرأوا هذا الكتاب» براين إينو «كتاب رائع، ردّ حكيم، شجاع، مبدع وجميل على كل ما هو بشع في السلوك البشري» أ.لأ. كينيديزاهر عمرين كاتب سوري عمل على مبادرات ثقافية مستقلّة في سوريا وبريطانيا. صدر له عن دار الساقي: "سوريا تتحدّث" بالاشتراك مع مالو هالاسا ونوارة محفوض. مالو هالاسا أشرفت...